Learn Arabic |
About Us |
Why these steps are written, and for who?
|
لِمَ هذه الخطوات وَلِمَن؟ |
|
|
{ملاحظة:
أرجو أن لا
يساء الفهم
إذا عممت؛ بنسبة
الأكثرية
الغربية 51%،
فلا أعني
النسبة العربية
99% مثلا
المسلمون غير
مسلمين عمليا
أعني النسبة
الغربية51%}
نظرا
لقوة التحدي
الفكري
بالعصر
الحديث؛ بقوة
وسائل التدخل
السريع إلى
عقل الجميع،
حتى الرضيع،
ونظرا لبروز
فلسفة
الأفكار
كسلاح ذو
حدين؛
الفلسفة
المضللة التي
تجعل العاقل حيران
بينهما، فكيف
بالأطفال ذوي
العقول المتلقية،
الذين
يستقبلون ما
يسمعون،
ويتأملون
ويخزنون في
العقل الباطن
بما يتأثرون؛
فالإنسان لا
سلطة له على
ما خزن في
عقله سالباً
من جهل مؤيد
بعلم منحرف؛
يبقى أشد قوة
إذا ما رسخ
بالصغر، فلا
قدرة له على
المتلقي
للتخلص منه في
الكبر، إذا
ثورة القرن
الجديد؛
تتطلب التجديد،
قلبا وقالبا،
بمعنى سديد؛
وهنا فالكل
منه يستفيد.
تعتبر
هذه الخطوات
بمناهجها
الثلاثة،
خطوة سابقة
على عتبة
القرن
الجديد؛
لتحفز الهمة للسير
قدما في مضمار
السبق لغويا،
وروحيا، وفكريا؛
لمن يخطو
بخطاها من
الدارسين،
وينسج على
منوالها من
المؤلفين،
وتكاتف
الجهود لتطويرها
بما يتطلبه
العصر وتوحيد
مناهجها
عربيا
وإسلاميا
عالميا.
* تعتبر
هذه الخطوات
من أشمل وأصلح
المناهج لتعلم
اللغة
العربية
والإسلام،
وللتعريف بالإسلام
للمسلمين
وغير
المسلمين
بخطوات الصراط
المستقيم،
فهي محاولة
مبدئية قابلة
للتطوير؛
للنطق بلسان
عربي قويم
وتنمية
الفطرة السليمة
الروحية بالفكر
السليم
والعمل
القويم
بالأخلاق الحسنة،
وتطعيمها ضد
أمراض
والفلسفة
الوهمية والمنطق
المعوج
لتتحدى
الانحراف
الفكري لغويا
وروحيا
بالمناهج
التالية:
أولا- تعلم
اللغة
العربية:
القرن
الجديد؛
مضمار سباق
العلوم عامة،
وخاصة اللغات
لإثبات
وجودها،
ويحظى بالسبق
لمن يمهد له
السبيل من
البداية وحتى
النهاية؛ فهذا
السبيل
القويم لتعلم
اللغة
العربية للصغار
والكبار،
للعامة
والخاصة؛
للأكاديميين
من
دبلوماسيين
ورجال
الأعمال،
وللمسلمين
لفهم سنة الله
بالقرآن
الكريم،
بتوخي البساطة
في التقديم،
واليسر في
التدريب على
ممارستها،
والجاذبية في
المضمون
بحكمة.
منهج
اللغة
العربية من سن
الخامسة وحتى
الجامعة،
حصانة فكرية
ولغوية
أخلاقية، لكل
من يرغب
بتعلمها؛
بأسلوب بسيط
ممتع، بعيداً
عن التعقيد
بالمفاهيم
والتصورات
وإقحام قواعد
اللغة
المقننة دون
تطبيق، وإنما
يتم تعلمها بنحو
نحوها؛
بالتطبع على
تراكيبها
ونسقها،
وممارسة صيغ
أساليبها؛ فهي
تتماشى مع
النمو الفكري
والتعليمي
للصغار،
ومضمون
الحكمة
للكبار؛
بالإضافة إلى
هذا الأخذ
بالاعتبار،
لكل كلمة ميزة
ومعيار ذاتي،
ومعيار آخر
بالعلاقة مع
غيرها
للتعبير الذي
يتأقلم مع
التفكير،
لخدمة المعنى
الهادف بالبصيرة
والتبصير،
لقد أُغْفِلَ
هذا من قبل
الكثير، باسم
التربية
الحديثة، قد
أوجدوا
لأنفسهم التبرير.
الحق يقال
ستنمو إن شاء
الله لتساهم في
البناء
اللغوي
والروحي
والفكري
والأخلاقي.
العلاقة
بين اللغة
العربية
والإسلام
علاقة تزاوج؛
لتوليد
الأفكار
السليمة، فمن
لا يجيد اللغة
العربية؛ لا
يجيد فهم
حقيقة روح
الإسلام، لأن
القرآن أدب
روحي بلغة
عربية، ومنه
آيات بتصورات
روحية؛
فالكلمات
آليات
التصورات؛
فإن كانت
مستساغة
مفهومة ثبت
وإلا نفرت؛ فتختلف
آلياتها لنقل
الأفكار، فإن
لم تكن نقية
سليمة؛ فلن
تتوافق مع
النمو الفطري
السليم، بل
تكوّن فكرا
مضادا
وأمراضا
بالعقل
الباطن. "الناس
أعداء لما
جهلوا"؛
الجهل المضاد
عدو يورِّث
الأحقاد؛
ويورَّث
للأحفاد، فمن
لا يجيدها؛
يعتمد على
تصورات
الناقل ودرجة
نموه الفكري
والروحي؛ وقد
يكون أعمى
البصيرة، لا يميز
بين الفكر
الإسلامي
وفكر
المسلمين،
وليس لديه
النمو الروحي
السليم
واللغة
لتمكنه من الفهم
السليم؛ فمن
لا يجيدها،
يبقى بينه
وبين القرآن
حاجزاً روحيا
وعقلياً،
فهي
القاعدة
الأساسية
لرحاب القرآن
ومدخل عقلي
لفهم مكنوناته،
فالوساطة
الفكرية
المعوجة، تقطع
العلاقة مع
منبع الحكمة،
وفهم أصولها
بلغته،
فالتبعية العمياء؛
تؤدي
للانحراف
الفكري على
سواء، فالحصانة
خير من
المعالجة
للشفاء. ليس
الهدف تعليم
اللغة
العربية
فحسب؛ بل
التربية
الخلقية
أيضا، التي
يأمل كل أب أن
يلتزم أبناؤه
بها؛ لأن
الأخلاق سبيل
النجاة
بالحياة
إلهام إلهي
عالمي.
ثانيا- التربية
الروحية
باللغة العربية؛
لا يفهم روح
الإسلام إلا
بلغته، هذه
الخطوات
حاليا
للمرحلة
الابتدائية +
تمهد الطريق
لتكوين علاقة
لغوية وفكرية
روحية بين
المتعلم والقرآن
وفهم بادئ
الإسلام،
للنمو الروحي
السليم،
بتوضيح سنة
الله لخلقه،
وتعليم المسلمين
من غير العرب
خاصة صغارا
وكبارا اللغة
والفكر
الإسلامي
السليم. كلا
الخطوتين:
اللغة العربية،
والتربية
الروحية
كوجهي العملة
الواحدة
مكملان
بعضهما لبعض،
ولا يتم السير
إلا بهما معا،
فمن يعتمد على
أحدهما فقط؛
كمن يسير على
رجل واحدة
فيعرج
ويتلعثم
لسانه بالتعبير،
وعقله
بالتفكير
وغير
المسلمين.
تعلم
الإسلام
باللغة
العربية،
تمهيدا لفهم
آيات القرآن
الكريم،
تحصين الروح
لتنمو نموا
سليما، وضد من
يساهم في
إماتة الفطرة
السليمة عند
الأجيال
القادمة ممن
تعلم جهلا
باسم الإسلام
علما، وضد سوء
الفهم
المتوارث؛
الذي يؤدي إلى
انحرافات
فكرية، وضد
الفساد
الأخلاقي
الذي ينمى بسوء
فهم سنة الله،
وقد يؤدي
للانحراف
الفردي، ثم
يتطور لوباء
اجتماعي، ومن
ثم الإساءة لله
باسم الله؛
وللإسلام
باِسم
الإسلام، وللعلم
باسم تعلم
الجهل علما
والإيمان به
يقينا ومن هذا
ما يعلم باسم
الدين.
خطوات
التربية
الروحية
باللغة
العربية، محاولة
أولى؛ لتكوين حصانة
فكرية روحية،
ضد تيارات
العواطف الدينية
والأهواء،
ومحاولة
لتكوين علاقة
روحية سليمة،
قابلة للنمو،
بين روح
الأطفال مع
روح القرآن،
ولتكوين
علاقة مع الله
من خلال العلاقة
الأخلاقية مع
خلقه، لأن حفظ
الصمِّ الآلي
بدون فهم؛ قد
يصم ويعمي
البصيرة، يشل
التفكير، يقوى
غرور
المغرور؛
فيستمد قوته
من الغرور، فالحافظ
للكتاب بغير
صواب، يستشهد
بالآيات،
بجهل في
مضمونها
واتجاهها،
وعلاقتها مع
غيرها؛ لذا
فالنمو
الروحي
العقلي
السليم حصانة
من الفهم
السقيم: وما
الهدف من كتاب
"الدعاء المستجاب
بسنة الوهاب"
إلا لمحة لمحو
الأمية المتوارثة
ولتصحصح
المفاهيم
العقلية
الخاطئة الراسخة
في العقل
الباطن أن
الله يفعل ما
يشاء! وكريم
بالعطاء بدون
عطاء بل
"للسائلين
سواء" حكما
وعدلا؛ فكلا
أخذنا بذنبه؛
كما يعطي الوسيلة
لمن هو أهل
لها. (يجب
تدرسيها في
جميع المعاهد
الدينة
لتحصينهم من
فكر شاذ)
تُدَرَّس
التربية
الإسلامية
-كما
يسمونها-، ليس
فيها روح
التربية
الحقيقة؛ بل
تعتمد على حفظ
البصم
والاستظهار
المبهم عن ظهر
قلب كغاية ليس
إلا! دون أن
يدركوا
التناقض
الظاهري فيما
يملى عليهم،
فباب الفهم
السليم
والحوار في
التربية
الإسلامية
مغلق؛ فيغلق
العقل عنه
وليس عليه؛
(لم تكتب بعد
كتب الحوار
التعليمي
قرين كل خطوة)
في الكبر إما
أن يكون مسلما
اسما أو شخصية
إمعة، أو
متدينا؛ ذو
شخصيتين؛
واحدة للمسجد
عبد لله
وخارجه عبد
لهواه، غالبا
هذا ما تنتجه
المعاهد
الدينة؛ إذا
ما قارنت
متدين من المعاهد
الدينة وآخر
من المعاهد
العامة تجد
الأخير أقوم
لفهم الإسلام
والالتزام
بالأخلاق،
وغالبا ذو
الفكر
الإسلامي
السليم يظهر
من خارج
المعاهد
التلقينية
التي تملي أفكار
المسلمين على
أنها إسلامية.
* خطوات
التربية
الروحية
لمساعدة
الآباء والمدرسين؛:
كثيرا منهم
(يحسبون أنهم
يحسنون صنعا)
بل يساهمون في
إماتة الفطرة
السليمة، من
حيث أنهم
يعلِّمون ما
لا يعلمون من
سنة الله
شيئا؛ ويجب أن
لا يقولوا على
الله ما لا
يعلمون؛
فالبعد عن علم
معوج خير
وأسلم لعقول
الكبار عامة
والصغار خاصة.
(اقرأ: كيفية
تربية العقل
الباطن الفصل
الأخير بخطوة
التربية من
خطوات الصراط
المستقيم
باللغة
الإنجليزية)
*
البذور
السليمة في
العقل
الباطن؛ إن لم
تغذَّ بفكر
سليم، تقف عن
النمو، وتسمح
للبذور الضارة
بالنمو،
فتتولد
الأمراض في
العقل؛ فيزداد
وباءا لا شفاء
منه، فالجهل
بسنة الله أشد
الأمراض التي
تفتك بسنة
الحياة،
فالجاهل يظن أنه
يحسن القول والعمل،
فيعمل الشر
باسم الخير،
ويسول لهم الشيطان،
وكانوا
مستبصرين،
ويجادلون
بغير علم من
الله وما
يعنيه
بكتابه،
ومنهم من يظن
غرورا أنه
ملهم من الله،
وكم من يسيء
أو يقتل باسمه.
لا
يلام الجاهل
على جهله
وإنما يلام من
أسس معاهدا
لتعليم الجهل
باسم العلم من
شوائب علم
الأوائل
وأقوالهم
التي يؤخذ بها
على أنها إسلامية
وإن كانت لا
تتوافق مع سنة
الله ورسوله،
وكثير من يبحث
عن الغرائب
والعجائب
ليقدمها
للناس على
أنها إسلامية.
فضرورة
التنقيح تتطلب
الشجاعة
للتمييز بين
ما هو إسلامي،
ما هو من
أفكار
المسلمين؛
فمتطلبات العصر
الجديد
والثقافة
العالمية
تتحرى الدقة
في كل شيء حتى
الدين، فمتى
تم تقديم
الإسلام قولا
وفعلا بثوبه
الأصلي يفتح
له الطريق
ويجد القبول من
قبل عاقل بفكر
سليم. "ربنا لا
تجعلنا فتنة
للقوم
الظالمين...
والكافرين!
ثالثا - خطوات
على الصراط
المستقيم
(باللغة
الإنجليزية)؛ *
غالباً يكون
الشاب قد بلغ
سن الرشد 16+. فمن
لا يجيد اللغة
العربية بل
يجيد اللغة
الإنجليزية يبدأ
"بخطوات على
الصراط
المستقيم"
لتعليم حقيقة
الإسلام،
ولتهذيب
العقل من
الأفكار الضارة؛
التي نمت به
من البيئة أو
من التعليم المحرف،
أو القوالب
اللفظية التي
ترمى جزافا،
والتمييز بين
القيم
الإسلامية
وعادات المسلمين
وتقاليدهم
الفكرية؛ حتى
يتمم التحصين
العقلي
والفكري
والخلقي
بمبادئ إسلامية
صحيحة ضد
الأفكار
المنحرفة،
ومعرفة حقيقة
الصراط
المستقيم،
وأنه سنة الله
للعالمين عامة،
وليس
للمسلمين
خاصة،
والتحصين ضد
التجزئة في
إتباع القرآن
واختيار
آياته لدعم
مفاهيمهم خاطئة؛
هو كلٌ لا
يقبل
التجزئة؛
وحدة متكاملة
من واحد أحد،
وللتمييز بين
مبادئه
وأفكار الذين
يسئيون له
باسمه؛
بأقوالهم
وأفعالهم؛
لذا نسعى
لبناء فكر
سليم دينيا
وأخلاقيا: -
* سوء
فهم الإسلام
والجهل به أدى
لابتعاد الكثير
من أبناء
المسلمين
وخاصة في
الغرب سلبا أو
إيجابا،
فالانحراف من
كلا الجانبين
ابتعاد عن الإسلام؛
فمن الإيجاب
تطرف أعمى،
ومن السلب؛ تكوين
العصابات،
وشهادات
السجون تشهد
على ذلك. كان
جهل بعض
الآباء سلما
والتزاما،
ورث بعض
الأبناء من
الجهل
انحرافا
وإجراما، لذا
هم بأشد
الحاجة
للحصانة،
والتطعيم ضد
الآفات الفكرية،
والانحراف
الأخلاقي
بمناهج
سليمة، تعطي
الجرعات
بقدرها؛ بلا
زيادة ولا
نقصان، كلما
كان التعليم
(التطعيم)
أبكر كانت
الحصانة أقوى،
لذا نرجو أن
يلهم الهمة
أهل القمة.
* لقد
ثارت الأفكار
وتضاربت بين
المسلمين وغير
المسلمين،
ممن لا يفهمون
الأصول
الإسلامية من مصادرها؛
لذا فإن
موضوعات هذه
الخطوات، والمناقشات
بها، محاولة
لتوضيح ذلك،
ولتهذيب وتنقيح
الأفكار
المتداولة
والشائعة على
أنها
إسلامية، وهي
لست كذلك،
ولتدريسه
لطلاب الثانوية
للتأكد مما هو
أساسي
للالتزام به،
ومما هو غير
ذلك للبعد
عنه، ولو كان
قد منح صفة
إسلامية من
مسلمين باسم
الله ورسوله.
خطوات
لمعرفة سنة
الله: ’النظام
الأخلاقي الروحي‘
الذي يحكم
الله به على
أعمال خلقه
الأخلاقية
عامة والتي
ألهم بها كل
فرد به، "من
عمل صالحا
فلنفسه ومن
أساء
فعليها"
بالإضافة
إلى النظام الإيماني
لمن يريد أن
يُكَوِّنَ
علاقة مع خالقه،
ليس
بالعبادات
فقط كما يفعل
المسلمون؛ بل بالنظام
الاجتماعي
والأخلاقي
الخاص والعام.
الدستور
الاجتماعي
لخلقه كافة.
غير المسلمين
يطبقون نظام
الله ’النظام
الإسلامي‘
الاجتماعي
إلهاماً أكثر
من المسلمين؛
الموحى به إليهم.
هذه
الخطوات؛
تبين حقيقة
الإسلام،
للشاب المسلم،
ولغير
المسلمين،
الذين ينظرون
للإسلام من
خلال أعمال
المسلمين
وكتاباتهم
وأقوالهم،
الكتب غالبا
لا تميز بين
ما هو إسلامي
إلهي، وبين ما
هو من فكر
المسلمين؛
فغالبا هذا الخلط
بين كتابات
المسلمين
وغير
المسلمين على
سواء الخلط
بين الإسلام،
وتقاليد
المسلمين، وأفكارهم
التي يسمونها
إسلامية.
كتابات غير المسلمين
عن الإسلام؛
كانت
الدراسات
الإسلامية
سابقا تعتمد
على وجهة نظر
المستشرقين، لكن
الأسلوب
الحديث؛
يعتمد على: "دع
الإسلام يتكلم
عن نفسه"، دع
المسلمين من
الجهلة القتلة،
يتكلمون عن
الإسلام
بأقوالهم
وأفعالهم؛ أو
الاعتماد على
أفكار كتاب
مسلمين؛
سابقا أو لاحقا،
التي
يلبسونها
لباسا
إسلاميا، ولا
تتوافق مع
منهج الإسلام
السليم،
فتؤخذ عليه.
طبعا "لا دخان
من غير نار"،
تكفي بضع
كلمات شاذة يطلقها
شاذ باسم
الدفاع عن
الإسلام؛
لتكوين ردة فعل
ضد الإسلام أو
المسميات
الإسلامية
التي يعممها
المسلمون على
أنفسهم تشرفا
وتعظيما.
من
المفاهيم
الْخاطئة:
معظم
المسميات
الإسلامية
ليست إسلامية
أو إلهية
بمضمونها؛ بل
لها علاقة
بالمسلمين
وأفكارهم،
حتى فهم سنة
الله مبهمة
لديهم: * خذ مثلا؛
المدافعون عن
الإسلام؛
"النهضة
الإسلامية"
أو "الإسلام
متطور، يتسع،
يتأقلم،
يتماشى مع،
قابل للتطور!"
وهم لا يدرون
أن كلمة
الإسلام دين
الله وشريعته
الخالدة
وسنته التي
تحكم ولا يحكم
عليها بل بها؛
هل مبادئ الله
قابل للتطور
أم هي المثل
الأعلى
للتطور!؟.
"الكتب
الإسلامية"
يطلقونها على
كل من كتب عن
الإسلام وليس
هناك إلا
كتابا واحدا
إسلاميا
هو"القرآن"
حتى كتب
الحديث قد
يوجد فيها من
فكر المسلمين
فلا ينطبق
عليها العصمة.
، دائرة
المعارف
الإسلامية"
وهي أولى
"المسلمين"
في مسماها، "الأمة
المحمدية"؛ (
سماكم الله
المسلمين)،
"الشريعة المحمدية":
الشريعة من
الله "ثم
جعلناك على
شريعة من الأمر
فاتبعها"
"البلاد
الإسلامية"؛
ليس هناك بلد
واحد يطبق
مبادئ
الإسلام
الاجتماعية، -
سوى الغرب-
"الفلسفة
الإسلامية"
لها قسم بالجامعات
ومؤتمرات،
بدلا من
"فلسفة المسلمين"؛
الإسلام ليس
نظريات قابلة
للنقد؛ بل قواعد
خالدة ،
"المؤتمر
الإسلامي"
نادي
للمسلمين في
غياب مبادئ
الله، سوى
الافتتاح
بتلاوة بآياته،
"مفكر
إسلامي"،
باحث إسلامي"
بدلا من مفكر
ديني،
"المركز
الثقافي
الإسلامي"
الثقافة
الإسلامية
متى خرجت من
القرآن
حولوها لثقافتهم
التي هي دون
المستوى
المطلوب.
وقولهم: "الحوار
الإسلامي
اليهودي
المسيحي"
"اجتمع الشيخ
مع رئيس
الأساقفة
والأحبار
للتفاهم الإسلامي
المسيحي
اليهودي". ألم
يقرر الله ذلك
بين عباده
أجمع؟ وهل
رجال الأديان
ممثلون لله ؟ الأولى
أن يقال
التفاهم بين
المسلمين
والمسيحيين
واليهود؛ لأن
كل منهم
يستعمل الدين
وسيلة لملته،
لتحقيق مآرب
ذاتية مذهبية
لملة اجتماعية،
الدين وسيلة
لله وليس لكل
ملة تتخذه وسيلة
لها.
مثلا
الحضارة
الإسلامية؛
ليست حكر
للمسلمين (منح
الله الحضارة
لمن يعمر
الأرض بالحق
والعدل؛كل
صناعة فيها
خير فهي شكر
لله بالعطاء؛ إذاً
هي الحضارة
الإلهية
الملهمة؛
بأفضل ما
تنتجه
الحضارة
الإنسانية؛
"ممن خلقنا أمة
يدعون للحق
وبه يعدلون")،
إذا لا داعٍ
للمزج بين
الحضارة
الإلهية
العامة
وحضارة المسلمين
الخاصة بهم
والتي ساهم
بها كثير من
اليهود
والمسيحيين،
أو "التاريخ
الإسلامي" أو
"الخلافة
الإسلامية"
لو كان هناك
فعلا تاريخ إسلامي
وخلافة إلهية
لما بقي غير
مسلم على وجه
البسيطة؛ بل
تاريخ ولاة
الأمور من
خلفاء المسلمين
واضح للعيان.
"البنك
الإسلامي"
فيه خطأ لغوي
وفقي؛
فالمسمى يعني
"بيت مال
الله" للفقراء
والمساكين،
وله تشعيبات
"البنك
الإسلامي
البريطاني و
و) "الإرهاب
الإسلامي"،
تعني "الإرهاب
الإلهي": وهل
الخالق
إرهابيٌ؟ أم
الناس يقتلون
ويرهبون
بعضهم بعضا؟
وهلم جرى مسميات
بدون مضمون
إلهي مثلا:
المجموعات
الإسلامية،
المدرسة
الإسلامية،
الأكاديمية الإسلامية،
الكلية
الإسلامية، ،
المعارضة الإسلامية،
المليشيا
الإسلامية،
الجماعة الإسلامية،
أغاني
إسلامية
تلفاز
إسلامي،
الحزب
الإسلامي أو المذهب
الإسلامي غير
معترف به من
الله:" ولا تكونوا
من المشركين
من الذين
فرقوا دينهم
وكانوا شيعا
كل حزب بما
لديهم فرحون"
(الروم32) ، هذه المصطلحات
خاصة
بالمسلمين
وليس بالله،
فسوء توظيفها
للمتاجر بها؛
تعود على
الإسلام سلبا
لا على
قائلها، أليس
منكم أمة
رشيدة لديها
الشجاعة
بالحق،
والتفريق بين
ما هو لله وما
هو لخلقه،
وليس كل عبد
الله عابد
ينعم بكلمة
عبدي. والله
ولي التوفيق
لصراطه
المستقيم.
خذ
مثلا مقدمة
الخطبة:"الحمد
لله الذي
هدانا لهذا
وما كنا
لنهتدي لولا
أن هدانا الله
(الأعراف43 قول
أهل الجنة) "من
يهدي الله فهو
المهتد ومن
يضلل فلن تجد
له وليا
مرشدا" (تعميم
الحكم الإلهي
الخاص بأهل
الكهف على
عامة الخلق)
"أصدق الحديث
كتاب الله
وخير الهدي
هدي محمد r
" وهذه مقولة
معكوسة "خير
الهدي كتاب
الله وخير
الحديث حديث
رسول الله"
لأن الهداية
حكم من الله
على نية الفرد
وعمله.(الرجاء
قراء "خطأ
شائع" خ.5
تربية روحية
وكذلك اقرأ الإيمان
بالقضاء
والقدر بها)
"الإيمان
بالقضاء
والقدر" ،
يعلم بمفهوم
مبهم فتبهم
أعمال المسلم:
القضاء
والقدر فهم سنة
الله، ليس
ضربة حظ؛كما
يلقن
للمسلمين، بل
القدر نظام روحي
أخلاقي سابق؛
(دستور حكم في
أم الكتاب)
والقضاء حكم
لاحق بموجب
ذاك القانون؛
لحفظ التوازن
في حياة
الخلق؛ على
النية
والأفعال
أجلا أو
عاجلا، ونظير
ذلك؛ ليس ليلة
القدر في رمضان ضربة
حظ، بل "ليلة
الحكم على جزء
من أعمال
الخلق كافة؛
لمن تجاوز
الحد في
الصلاح أو بالفساد"
ليحفظ
التوازن بين
الخير والشر،
وليكرم
الصالحين
الذين نجحوا
بجميع
الاختبارات،
وليهلك
الضالين؛
الذين طغوا في
الأرض فسادا،
ليجعلهم عبرة
لغيرهم على
مستوى الأفراد
والأمم. الحكم
لاحق وليس
سابقك: "ما كان
له عليهم من
سلطان إلا
لنعلم من يؤمن
بالآخرة ممن
هو في شك" سبأ31)
الله علام
الغيوب ولكن
ليعلمنا سنته
وقدرة
الشيطان على
الإغواء
المجابهة بقدرة
الإنسان على
الإيمان.
الجهل
بالإسلام
متوارث مع
الأيام؛ ألبس
المسلمون
الإسلام
أفكارهم
وتقاليدهم،
وفصلوها له
على قدر علمهم
أو أميتهم
التي وصفهم
الله بها
(وآخرين منهم لما
يلحقوا بهم"؛
وما الجهل
الروحي إلا
علم معوج باسم
العلم الغيبي.
نسبوا
المصطلحات
الإسلامية
الإلهية لهم
وأصبحوا
"دولا
إسلامية" على
الرغم من
البند الأول
بدستور بعضهم
لا دين
للدولة.
طوّعوا
الإسلام لهم،
وأعطوا أنفسهم
حق تمثيل الله
في أرضه
والقتل أو
الحوار باسمه.
جعلوا
الإسلام
فلسفة
إسلامية.
هجروا التفقه
بسنة الله
بالقرآن
وجعلوه عضين؛
لدراسة آياته
أو جزءا من
الآية بما
يتوافق مع
مفاهيمهم؛
يتمسكون
بأحاديث
ضعيفة أو
قابلة
للتأويل لتشبع
رغباتهم
"أمرت أن
أقاتل الناس":
الأمر لتطهير
البيت
الحرام؛
فحوّل للناس
عامة. هكذا
يحتار عقل
المسلم
السليم أما
تتكون لديه
ردة فعل ضد
الإسلام
فيتجنبه؛ أو
ينحرف بتعصب
أعمى أو للقتل
باسمه، فيرفض
غير المسلم
الإسلام لشوائبه
التي لا
تتوافق مع سنة
"رب العالمين"
وإيمانهم
القولي
والفعلي "أنه
رب المسلمين"
لذا يأمرونه
بعكس "الرحمن
الرحيم"
أحصيهم عددا
ولا تبقي منهم
أحدا.
الإسلام
تبيانا
وتفصيلا
بكتاب الله؛
نبع معين لا
ينضب،
بتصورات
سليمة خالدة.
لا تدركه إلا
النفس
الطيبة، بروح
سامية بعلم
سليم.
*
فالاهتمام
بالمسلمين
وخاصة
الشباب،
لتعريفهم
بحقيقة دين
الله للجميع،
وسنة الله
نظام روحي في
حياة الخلق،
وحكم على
الأعمال
بنظام
التشريع، إذا
المطلوب رفع
المستوى
الأخلاق لدى
المسلمين
ومساعدتهم؛
لتجنب
الإخفاق
خلقيا
وسلوكيا؛
بدلا من الاهتمام
بغيرهم،
فالمسلمون
أولى فأولى،
ليس بكثرة
الأقوال،
ولكن بحسن
الأفعال.
وزد
على ذلك
الخطباء
الإمعة يوم
الجمعة؛ ممن منحوا
شهادة الغرور
بحفظهم دون
وعيهم، -
للأسف هذه
مساهمة الجامعات
الحشو بالكم
لا بالكيف
بدلا من الوعي
والحذر-
والبحث عن
غريب القول
ليقال عالم،
أو الإمام
الذي يفتخر
بتجويده
بالصلاة
والتغني أمام
الله، بينما
الصلاة
مخاطبة الله
الحاضر،
بأسلوب
الخاشع ،لا
لإسماع
السامع أنني
مقرئ بارع،
هكذا يبنون
ردة فعل عند
ذي العقل السليم،
فيخربون أكثر
مما يصلحون
بخطبهم، فلو
فرضا أن
الخطبة جيدة
وورد بها
خرافة ترغيب
أو ترهيب
أضاعت القول
العجيب، أما
آن الأوان
للجامعات
لتعليم الدقة
بالتعبير
وسلامة
التفكير،
بدلا من الحفظ
الكثير،
وللمسلمين
لعمل نقابة
الخطباء، لا
يقبل منها إلا
من كان في
نقاء، التقييم
السنوي
بكتابة مقالة
للنقابة وعن طريق
الشبكة، رفع
تقارير من قبل
الجمهور، ليكون
على حذر من
القصور.
في
خطبة الجمعة:
ركز الإمام
على قول
الرسول "من
قال لا إله
إلا الله دخل
الجنة" هكذا
يشوه عقل
السامع؛ ولم
يفسرها
بالقول: "من
عبد الله ولم
يشرك به شيئا
دخل الجنة" أو
بقول الله
"قالت
الأعراب آمنا
قل لم تؤمنوا
ولكن قولوا
أسلمنا"
بعبادات
ظاهرية. فمن
يستمع بهذا
القول يؤمن به
لذاته: لم لا تصلي؟
يجيب:
"الإيمان
بالقلب، كثير
من المصلين
يفسدون في
الأرض"
كالاعتماد
على مثل هذا
القول. لا تجد
أي خطبة أو
كتابة إلا أن
تدخلها
الشوائب. لو
لا أن تسئ
الفهم لقلت لك
إن مصطلح
"التوحيد"؛
الربوبية،
والأسماء"
ليس إسلامي بل
"وحدانية
الله،
والأسماء" هي
الأصل. لهذا
هذا العمل
بحاجة إلى
مشاركة
جماعية من أهل
الذكر والتقى
لا من أهل
الحفظ الأعمى
للتقويم
والتنقيح
والتقييم
ونشر الكتب
قيمة.
* صورة
أعمال
المسلمين في
الغرب؛ فتنة
تفتن غير
المسلمين ضد
الإسلام،
ويعمم منها ما
هو غير أخلاقي،
فتؤثر على
الانتماء
للإسلام؛ حتى
من شباب
المسلمين من
يستحي أن يقول
أنه مسلم، لأن
معظم
المسلمين
يقفون حاجزا
بين الإسلام،
وغير
المسلمين
بأقوالهم
وأعمالهم. - من
المتدينين
يعيشون عالة
على
المساعدات
الاجتماعية
وهم قادرون
على العمل أو
يعملون سرا –
فبالخيانة
يسيئون
للإسلام، وزد
على ذلك تعميم
وسائل
الإعلام التي
تصطاد في
الماء العكر.
* لِمَ
لوضعها
بالشبكة؟؛
لأنه لم يتيسر
نشرها ولمساهمتكم
والمتباكين
عليها، في
تقويمها لا تقييمها،
وقد لا يتضح
الخطأ الضمني
إلا بالتطبيق،
في كل خطوة
مجال لعدة
دروس
لإضافتها. ولا
يستطيع
القارئ من
فهمها إلا
بدراستها أو
أن تكون لجان
لذلك للأخذ
بما هو أقوم
للنهوض من السبات.
* وضعها
بالشبكة قبل
النشر؛
لتعميم النفع
مقدما بدلا من
احتكارها حتى
يحين أوان نشرها،
بعد الانتهاء
من تقويمها،
إذا ما سنحت
الفرصة، لذا
من لديه
القدرة
فليغتنم
الفرصة لضمان
الحصول
عليها، وإن
كانت فيها
أخطاء شكليه،
فالمهم
المضمون،
أهيب
بالمدارس
بتطبيقها على
عجل؛ ذلك خير
وأبقى، لأن
التأخير بعدم تطبيقها
مساهمة
المدارس في
إضعاف القوة
الحيوية عند
الأطفال إن لم
أقل شلها
روحيا وفكريا
وأخلاقيا
ولغويا.
*
لإتاحة
الفرصة
للمخلصين لله
لا لأنفسهم،
للمساهمة
بالقراءة
والنقد
والتصحيح
اللغوي، وإضافة
ما يرونه
مناسباً من
الموضوعات
المفيدة،
وحتى مزيدا من
الطُّرف والنكات
التربوية.
الرجاء انسخ
موضوع القضاء والقدر
والهداية خ 5
تربية روحية
وإرساله لعالم
تثق به وأرسل
الرد مساهمة
فعالة
*
لإتاحة
الفرصة
للعاملين
بإدارة
المناهج بالبلاد
العربية قسم
اللغة
العربية
والتربية الإسلامية،
للإطلاع
عليها،
وتقويمها
واقتراح ما
يرونه مناسبا
من
الموضوعات؛
للقيام
بكتابتها
بنفس الأسلوب،
لتتماشى معها
ومع أهدافهم
الخاصة!؛ إذا
كان لديهم
النية في
طباعتها
لمدارسهم. هذا
يتطلب
تطبيقها
بتخصيص مدارس
نموذجية لتقيمها،
وإضافة
المناقشة
الحرة
لاستيعابها،
إذا أرادوا
تقييم
مناهجهم
المزمع
تطويرها؛ فإني
على استعداد
لتقيمها،
وإتاحة
الفرصة لمن
يدرس الإسلام
باللغة
الإنجليزية
لاستعمال
"الصراط
المستقيم"
ليتمكن
المدرسين
والطلبة ومن الإضافات
الضرورية.
*
المساهمة في
دفع القيمة
لكل خطوة
للتسريع في
نشرها، بعد
طلبها. حقوق
النسخ والنشر
محفوظة للأمانة،
لذا لا يحق
نسخها وتوزيعها
مجانا، ومن
يفعل ذلك تجمع
القيمة لكل
نسخة وتدفع.
* سيتم
تحويلها
لبرامج
التعليم
التقني (E-learning)فأية
معلومات
إضافية ستؤخذ
بالاعتبار.
الإخراج
التلفزيوني:
معظم الدروس
مناقشة
تعليمية
قابلة
للتمثيل الأكاديمي،
والتزاوج بين
كل خطوة مع
سجل الكتابة، وبطاقات
المذاكرة،
تساعد على
تثبيت تصور المعلومات
بالبصيرة،
يمكن الجمع
بين خطوات التربية
العربية
والتربية
الروحية أو
التوازي في
سير الحلقات،
لأن كل منهما
مكمل للآخر وخاصة
من الجانب
اللغوي.
* من
أراد إخراج
خطوات اللغة
العربية في
مسلسل
تلفزيوني
تربوي؛
تعليمي
للصغار
وللكبار
وتثقيفي
للجميع؛ أو
اجتماعي هزلي
(انظر الخطوة 11)
أكاديمي (انظر
الخطوة 10) أدبي
الخطوة 13-14)،
طبعا يدخل
عليها مزيدا
من المعلومات
والتمثيل
بالمدرسة
والبيت صوت
وصورة وكتابة
وترجمة
الإنجليزية.
لتستعمل
برامج تعليمية
بالمدارس
عامة ولكل من
يتعلمها
خاصة، طبعا
نجاحها يتطلب
ترجمتها
للغات أخرى.
إدخال أكبر
عدد من
الموضوعات
التي بها طرفة
أو محاورة
أدبية أو
دينية تربوية
وغيرها، وزيادة
عدد الشخصيات
بالحوار،
وخاصة الأطفال
عرب وغير عرب
بجميع مراحل
التعليم،
صغار وكبار،
مثلا الزوجان
وأصدقائهما
يعملون كمعلمين؛
بالبيت
والمدرسة
للمساعدة في
حل الوظائف، لإشراك
طلبتهم، من
الأصدقاء
والجيران،
وكذا الجد
وأحفاده،
وعلام لا يكون
بعض الأطفال
أجانب؛
لإدخال تعليم
اللغة
الإنجليزية
أيضا، للتوافق
مع الواقع،
لإدخال مزيدا
من التصورات
التعليمة
بأسلوب شيق
ويلفت
الانتباه.
أو
مسلسل التربية
الروحية،
لأطفال
المسلمين،
وللمسلمين
عامة الذين
يرغبون بتعلم
اللغة
العربية؛
لفهم القرآن،
وتعلم
التربية
الإسلامية السليمة
الناهضة من
رقادها مع
تطورات هذا
القرن، الذي
لا يقبل إلا
المنطق
السليم، وهذا
يعنى
الالتزام
بالحكمة
الإلهية
الخالدة،
وإهمال ما
دونها من
أقوال لا
تتوافق معها
حتى ذكر
الآيات المقطوعة.
أما
خطوات الصراط
المستقيم
مسلسل باللغة
الإنجليزية:
المحاورة
والمناقشة
مكتوبة في نهاية
كل موضوع، بين
أربعة أشخاص،
( أ- أباره، ب– بدر،
سي – تشارلز د-
دينا) ولدي
المزيد، فليس
بحاجة لمزيد
من الجهد
للكتابة التمثيلية،
فإخراجه
بمسلسل
تلفزيوني خير
وأبقى، من
كثرة الكلام
بلا معنى.
طبعا هذا
يتطلب جهدا
جماعيا
ومشاركة غير
المسلمين
بإبداء آرائهم
ومناقشاتهم
السليمة
وغيرها.
بعد
الدراسة لكل
كلمة؛ فمن
يرغب بإنتاج
هذا، عليه
الإطلاع
والعرض لأخذ
الإذن
المسبق، وبعد
اختيار الشخصيات
يمكن إخراج
نسخة متداخلة
الموضوعات تتوافق
دور كل شخصية
ومع خطة
المخرج
والمنهج التعليمي، وذلك
قبل كتابة
النص المفصل
للحوار
المسرحي مع
الالتزام
بالنص. بهذا
العمل خروج عن
المألوف يجذب
الكبار
والصغار فكاهيا
وتعليميا،
وبإدخال
اللغة
الإنجليزية أحيانا
لفظا،
وأحيانا
ترجمة، توسع
دائرة
المشاهدين،
وخاصة ممن
لديهم اهتمام
بتعلم اللغة
العربية من المسلمين
وغيرهم.
*
الكاتب:
القارئ يحب أن
يعرف الكاتب،
أقول للمغرم
بالشهرة
البراقة؛ فهو
بكل بساطة،
إنه دون المعيار
الحقيقي
العلمي
بالمستوى
التوفيقي.؛
*
الخبرة؛
التوجيه التربوية
للتحصيل
الدراسي
لطلبة يدرسون
بالجامعات
البريطانية،
عمل لمدة
ثلاثين سنة،
ثم بفضل الله
ونعمته طرد من
عمله؛ لأن
الوظيفية العربية
عبودية ومنة؛
تميت الهمة،
بلا ذمة إلا
مع أهل الذمة .....
* بحث
الماجستير
العلاقة بين
الإبداع،
والذكاء،
والتحصيل
الدراسي، (باث).
لم يحصل على
الدكتوراه
ولله الحمد
لتضارب الأهداف
الذاتية
الضمنية
والموضوعية
المعلنة ،
موضوع البحث
"المقارنة
بين التربية
الخلقية
والتربية
الإسلامية"
ثم حول إلى "
مقارنة النمو
الأخلاقي عند
الشباب
المتدينين وغير
المتدينين"
لقد صممت لهذا
البحث الإستبيان
الأكاديمي
الذي يختلف عن
التقييم
الشفهي لكوربك
ومن تطبيقه
تعلمت الدقة
بالتعبير.
* المهم
ها هنا
اللؤلؤة لا
مصدرها؛
الحكمة لا من
قالها؛ ومع
هذا تعتبر هذه
الخطوات،
أصلح الموجود
في هذين
الحقلين بفضل
إلهام الله
لمن يساهم:
لتكوين علاقة
مع اللغة،
وتصحيح مسار الدراسات
الإسلامية
الحقل، وتصلح
لأن تكون
النموذج،
الذي يحتذى
حذوه، في
تطوير
المناهج
الدراسية،
بمزيد من
الحرية
والمناقشة
وخاصة التربية
الروحية – أمل
القيام بها-؛
لتنقيح
الأفكار
العابرة قبل
ثبوتها
بالعقل
الباطن،
ولبناء شخصية
فكرية بحرية
متطورة،
مرتبطة
بالقيم العليا.
لا أحد
يستطيع
التقييم
والتقويم إلا
بعد دراستها
بالكامل،
فالإجابة على
هذه
التساؤلات،
بين طيات
الخطوات، قد
يحكم عليها
حقا، ورع فاهم
بالدراسات. مع
طلب الدعاء
بالتوفيق
لإتمام هذا
والبدء
بالأهم،
وشكرا لله
الذي ألهم ومن
سيساهم:
تصحيح
التشكيل ، مقارنة
الترجمة، كتابة
دفتر الخط، رسم
الصور بدلا
من وضع صور
لتتحد في
الشكل (وهذا
يدفع له على
أن تكون معبرة
الرجاء إشعار
فنان تربوي لرسم
الثلاثة دروس
الأولى من
خطوة اللغة
العربية
والأفعال من
بداية الخطوة
الثانية كنموذج
للاتفاق
وشكرا) كما
أبحث عن محرر
باللغة الإنجليزية
لتصحيح
ثلاثة
مواضيع( سنة
الله، النمو الروحي،
تربية العقل
الباطن) من
كتاب الصراط المستقيم.